أمهل مسؤولو مراكز إيواء المهاجرين بنويورك، آلاف المهاجرين بينهم موريتانيون، مدة شهرين لمغادرة المراكز. وأعلنت المنظمات، أنها لن تستقبل بعد هذا القرار، أي مهاجر.
وكانت مراكز هذه المنظمات، تأوي مئات المهاجرين الموريتانيين، خاصة الذين وصولوا ضمن الأفواج الأخيرة. وأعرب بعضهم لـ”موريتانيون في أمريكا”، عن قلقهم من هذا القرار، الذي قد يعرضهم للتشرد.
وتعد الإقامة، من أكبر التحديات المطروحة أمام المهاجرين الموريتانيين، في بلاد العم سام.